
موقف استعادي أدلى به اللواء عباس ابراهيم في أيلول الفائت إبان لقاء عن حوار الاديان وقضايا الساعة قال فيه : إن إعادة تسليط الضوء عليه في الأيام الأخيرة من سنة تمضي حفلت بالكوارث والحروب في لبنان، يعدّ مصدر الهام لإنطلاقة متجددة بأفكار نضرة تؤمن بأن "الحوار الوطني يبقى الآلية الوحيدة التي تحمي سيادتنا وشعبنا ومؤسساتنا.
مضيفا : بالتكاتف والتضامن تبنى الاوطان ويجب ان يكون شعارنا الدائم: إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية، وان نجتمع من اجل مصلحة الوطن لا ان نتفرق من اجل المحاصصة على حساب الوطن وابنائه.