صيدا - "الإتجاه".
في كل حروب زواريب مخيم عين الحلوة.. يرحل الاهل عن احيائهم الضيقة يترك الاطفال العابهم البسيطة حاملين معهم احلاما صغيرة بعمر الورد .. ويبقى الخراب وماحلّ في بيوتهم وزواريبهم شاهدا على نكبات شعب ومآسي فلسطين
صيدا - "الإتجاه".
في كل حروب زواريب مخيم عين الحلوة.. يرحل الاهل عن احيائهم الضيقة يترك الاطفال العابهم البسيطة حاملين معهم احلاما صغيرة بعمر الورد .. ويبقى الخراب وماحلّ في بيوتهم وزواريبهم شاهدا على نكبات شعب ومآسي فلسطين